د. إسماعيل عبدالحكيم  بخش

استشاري مختبرات – علم الدم

حصل الدكتو ر اسماعيل بخش على درجة الدكتوراه من جامعة
لندن ( ٢٠١٠ ( في تخصص علم امراض الدم وتشخيصها
وعلاجها، وسبق ذلك حصوله على درجة الماجستير من جامعة
نيوكاسل بريطانيا ) ٢٠٠٣ ، ) ودبلوم عالي في علوم المختبرات
( 1995 ، ) وبكالريوس في الكيمياء الحيوية من جامعة الملك سعود
( ١٩٩٢ ، ) ويعمل في مجال علم المختبرات و التشخيص الطبي
منذ ١٩٩٣ ، و شهادة الماجستير في ادارة الاعمال 2020 ، يعمل
في المجال الطبي منذ ١٩٩٣ ، في مجال الادار ة الطبية منذ ١٥
عاما تقريبا، وفي المستوى التنفيذي في آخر 8 سنوات، ويعمل
حاليا مديرا للخدما ت الطبية المساندة ومديرا للمختبر الطبي، في
احد اقدم وأعر ق المستشفيات الخاصة في الرياض، ويشرف على
الخدمات الصيدلانية، وحدة التعقيم، وحدة التغذية، وحدة العلاج
الطبيعي، وحدة علاج الاسنان، ووحدة العلاج التنفسي .

عمل د . إسماعيل على إنشاء وحدة مختبر العلاج بالخلايا في احد
احدث وأكبر مؤسسات الخدمات الطبية المتقدمة
في المملكة تحت وزار ة الصحة : مدينة الملك فهد الطبية، وترأس
وحدة التشخيص بالتدفق الخلوي ويعتبر علما في هذ ا
التخصص، ووحدة تشخيص امراض الدم، وترأس وحدات مختلفة
في المختبرات الطبية خلال رحلته العملية .

شارك وترأس د . بخش العديد من اللجان والفرق والمشاريع
المرتبطة بمراقبة وتطوير الاداء، التخطيط الاستراتيجي ، متابعة
والإشراف على المشاريع الطبية والمساندة، وحدة اهلية العلاج،
أنشئ وحدة علاج اليوم الواحد، وأشر ف ضمن فريق على تشغيل
العيادات الخارجية

عمل أيضا في مشروع التطبيب عن بعد، ومشاريع أخرى سواء
في التشغيل او الممارسة الطبية وأدائها

يهتم د . بخش بالجودة وتطبيقاتها في المجال الطبي، فيعمل
متطوعا كمقيم البورد السعودي المركزي للتقييم ) CBAHI ) .
واللجنة المشتركة للتقييم للجمعية العالمية لزراعة خلايا النخاع
والاتحاد الأوروبي لزراعة نخاع العضم JACIE ، والجمعية
الأمريكية للأمراض CAP .
نظم وشارك د . بخش في العديد من المؤتمرات في مجال عمله،
على المستوى المحلي أ و العربي، ومستشارا متعاونا مع الهيئة
السعودية للتخصصا ت الطبية .SCHS

د. بخش مدر ب تطوير، يملك العديد من الشهادات والمعرفة في
مهارات الاتصال، ادار ة التغيير، التفاوض، الادار ة
الاستراتيجية، ويؤمن انه ليس كاملا، وأنه يخطئ ، ويصيب، ولكن
يعمل على الا يخطئ نفس الخطأ مرتين، ويؤمن ان
المهارات يمكن تطويرها، والعائق لعدم التقدمه و نقص استخدام
المعرفة، والخوف من الفشل ، وعدم القدرة على الاتصال الفعال،
والخلط بين الادار ة والقيادة .